ملاك الروح
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1300093263431
ملاك الروح
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1300093263431
ملاك الروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك الروح

۩۞۩ منتدى الغربة والمغتربين ۩۞۩
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تنبيه هام ... ♥ يمنع منعاً باتاً تسجيل أسماء الأعضاء الجدد بغير اللغة العربية . واذا سجلت بغير اللغة العربية ستقوم الادارة بتغيير الاسم دون الرجوع إليك !!! ♥ ... مع تحيات إدارة المنتدى
مرحبا يا جفل زفاف قصة واقعية بمصر  060111020601hjn4r686 احمد مصلح جفل زفاف قصة واقعية بمصر  060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى ملاك الروح ونتمنى لك المتعة والفائدة

 

 جفل زفاف قصة واقعية بمصر

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عصفورة الجنة
ملاك سوبر
ملاك سوبر
عصفورة الجنة


انثى
الجزائر
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uta62976
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  0a3f474363f6
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1330454809811

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Fmfire10
المزاج؟ : كووول
المهنة : أعمال حرة
عدد المساهمات : 1663
تاريخ التسجيل : 09/05/2011
العمر : 31
الموقع : ملاك الروح

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Empty
مُساهمةموضوع: جفل زفاف قصة واقعية بمصر    جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uouoo102011-12-06, 5:19 pm

هناك
شاب نشأ في أسرة ميسورة الحال والده ضابط شرطة وصل إلى أعلى رتبها ووالدته
سيدة مجتمعات مثقة جدا وله شقيق وشقيقة وهو أكبر الابناء لأبويه وهم جميعا
يعيشون حياة ارستقراطية تهتم كثيرا بالشكليات والتقاليد وكل شيء بمواعيد
ونظام حتى الصداقات تكون من نفس المستوى.



المهم
أن هذا الشاب وجد نفسه لا يميل إلى هذه الحياة فاتجه إلى صداقة الشبان
البسطاء المكافحين الذي يجعله موضع نقد من افراد اسرته الذين اتهموه بانه
لا يحافظ على مستواه الاجتماعي



ولان
الاب ورث عن ابيه ميراثا ضخما فلقد كانوا يعيشون حياة مترفة جدا وعندما
التحق بكلية الطب كانت له سيارة فاخرة يذهب بها الى الكلية وكثيرا ما كان
يطلب من ابيه ان يستبدلها بسيارة صغيرة لانه يشعر بالحرج من زملائه
واستاذته فكان يرفض باصرار وكان هذا الشاب يتعمد ترك سيارته بعيدة عن مبنى
الكلية ..



واثناء
دراسته بالكلية ارتبط عاطفيا باحدى زميلاته شدته إليها ببساطتها ولمس في
أعماقها حنان الدنيا فضلا عن جمالها وذكائها وكانت متفوقة وكان هو ايضا
متفوقا وتعاهدا على الارتباط الابدي باذن الله .. وجاء يوم التخرج ونجحا
الاثنان بتقدير عال .. وجاءت اللحظة التي ينبغي ان يحول فيها حلمه الى
حقيقة وفاتح اسرته برغبته في خطبتها ودعوتها لزيارته فجاءت اليه وقد اعجبوا
اسرتها بجمالها وهدوئها وذوقها في اختيار ملابسها ..



وبعد
الزيارة سال اباه عن مهنة أبيها وما ان اجابه الشاب حتى افنجرت براكين
الغضب من اعماقه وهب واقفا يحطم بيديه الاكواب التي امامه ويعلن باصرار ان
هذا الزواج لن يتم ابدا .. فهل تدرون لماذا؟ لان والد الفتاة حلاق وهذا
الشاب يفتخر بمهنة والد حبيبته ويعتز به لانه رجل شريف مكافح ادى واجبه
تجاه اسرته وحقق ما لم يحققه بعض الباشوات فاهدى الى الحياة ثلاثة اطباء
ومهندسا معماريا وضابطا (وهم اخوان الفتاة) رغم انه لم ينل حظا كافيا من
التعليم.



وانحازت
امه الى جانب ابيه وانحاز معهما شقيقه وشقيقته ووجد نفسه وحده يتساءل ما
ذنبه وذنب الفتاة في ان يُحرموا كل منهما من الاخر .. وهو اصبح لا يعرف
للدنيا معنى الا بعد ان احبها؟ وقرر ان يدافع عن حبه وحياته وتوجه الى بيت
حبيبته وقابل اباها .. واعطاه صورة صادقة عن موقف اسرته ففوجئ به يعد ان
عرف بمعارضة اسرته برفضه هو ايضا زواجه من ابنته ويقسم انه لن يسمح بذلك
ابدا لانه لا يرضى لنفسه ولا لاسرته ان يقال عنهم انهم قد "ضحكوا عليه"
وخطفوه من اسرته وحين رأى تمسك ابنته به أعلن بكل وضوح انه سيبترأ منها لو
تزوجته على غير ارادته وارادة اسرته.



ووجدا نفسيهما حائرين .. اسرته تفرض بسبب نظرة اجتماعية بالية واسرة حبيبته ترفض دفاعا عن كرامتها .. فما الحل؟
وقرر
بعد تفكير طويل ان يضع حدا لهذا العذاب فاصطحب حبيبته ذات يوم ومعه صديقان
الى مكتب المأذون واخرجا بطاقتيهما وطلبا من المأذون عقد زواجهما .. وحين
قال له قل يا سيدي: قبلت زواجك على سنة الله ورسوله وعلى الصداق المسمى
بيننا وعلى مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان رضي الله عنه .. انهمرت دموعه
ودموعها ودموع صديقيه .. وخرجا من عند المأذون زوجين أمام الله والناس
ليواجها قدرهما بلا سند الا الله سبحانه وتعالى ولم تتأخر المتاعب طويلا
فما ان علم اباه بما حدث حتى طرده من البيت وسحب منه السيارة فخرج من البيت
يحمل حقيبة ملابسه الصغيرة وفي جيبه سبعة جنيهات وهو كل ما تبقى له بعد
أجر المأذون ما ان علم ابوها بما جرى حتى طردها هي ايضا فخرجت من البيت
ومعها حقيبة ملابس صغيرة وأربعة جنيهات ووجدا نفسيهما في الشارع بلا مأوى
..




بعد
أن تزوج هذا الشاب من تلك الفتاة واصلوا حياتهم بعد ان طردهم ابواهم
ليعانوا قسوة الحياة فكانوا في تلك الأيام في شهر فبراير ولم يبقى سوى شهر
على تسلم عملهما كطبيبين امتياز حيث سيتقاضى كل منهما أربعين جنيها وكانت
ليلة طردهما ليلة شديدة البرودة .. فجلسا في محل يحتموا داخله من الصقيع
ويفكرا فيما سيفعلانه ... وكلما مرت ساعة ولم يجدا مأوى ازداد خوفهما ..
حتى جاء الفرج ونجح هذا الشاب في الاتصال بأحد اصدقائه واقترض منه خمسين
جنيها وذهبا إلى احدى اللوكاندات الشعبية الرخيصة .. وحين احتوتهما الغرفة
المتواضعة لاول مرة .. كان كل منهما يعرف في اعماقه أن أمامه اياما صعبة لن
يخفف منها سوى عطف كل منهما على الاخر وحمايته له .. وعاشا في هذه
اللوكاندة فترة تسلما خلالها العمل في المستشفى ثم وفق الله احد اصدقائه في
ان يجد لهما شقة من حجرتين على الطوب الاحمر في بيت صغير في زقاق ضيق بأحد
الاحياء الشعبية وكانت هدية من السماء لان صاحبها كان في حاجة الى نقود
فقبل تأجيرها لهما بلا مقدم ولا خلو بخمسة وعشرين جنيها وفرحا بها فرحة
كبرى وأسرعا لينتقلا اليها .. واشتريا اول اثاث عرفاه لبيتهما وكان مرتبة
من الاسفنج ووسادتين ومكتبا خشبيا صغيرا وكرسيين ووابور جاز .. وبرادا
وكوبين وحلتين فقط لا غير !



وفي
هذا العش الهادئ عاشا الزوجين حياتهما سعداء بوجودهما معا لا يزعجهما فيه
شيء سوى كثرة الفئران والحشرات وكانت زوجته قوية الارادة فتعاهدا على أن
يبنيا حياتهما دون مساعدة من احد .. وكانت ايضا مدبرة فكان مبلغ الخمسة
والخمسين جنيها التي تتبقى لهما بعد دفع الايجار تكفيهما طوال الشهر للاكل
والمواصلات ولكن بلا اي ترفيه او شراء مبلابس واحباهما جيرانهما البسطاء ..
وهما ايضا احبا جيرانهما وكانوا الجيران يشفقون عليهما من شظف حياتهما
ويتعجبون من سوء حالهم وهم طبيبان حتى قال له احد الجيران مرة بتلقائية
غريبة "كنا فاكرين ان الدكاترة كلهم اغنياء لكن ياما في الحبس مظاليم".



وخففت
عنهما صداقتهم بعض صعوبة الحياة فكانت الجارات يعرضن خدماتهن على زوجته
بشهامة صادقة فتطلب منها جارة مثلا ملابسهما لكي تغسلها مع غسيلها لانهما
طبيبان مشغولان بالعمل .. وتتطوع اخرى بشراء حاجيات البيت لها .. وتصر
ثالثة على ان تشاركها تنظيف الشقة بهمة وهذا الشاب يتذكر هذه الأشياء
البسيطة الآن .. لانه كثيرا ما وجد فيها تعويضا لهما عن جفاء أهلهما
وقسوتهم عليهما في هذه الايام الصعبة رغم علمهم بكل ظروفهما ففي مقابل هذا
العطف من الجيران البسطاء .. لم يحاول احد من الاهل زيارتهم أو السؤال عنهم
... بل ولم يتركوهما في حالهما ففوجئ الشاب في احدى الليالي هو وزوجته
نائمين بعد يوم شاق في العمل بأربعة وحوش يقتحمون شقتهم ويحطمون المكتب
والكرسيين ويمزقون المرتبة الوحيدة التي ينامون عليها والكتب والاوراق
ويسبونهم بافظع الشتائم .. بحجة انهم يفتشون الشقة ! ثم خرجوا ورئيسهم
يهددهما قائلا: انتوا لسة شفتوا حاجة .. عشان تبقى تتحدى الباشا ! يقصد
والد الشاب الذي كان وقتها قد ترقى الى رتبة اللواء !



وخرج
الرجال الاربعة .. وانحيا الزوجان يلملما الاسفنج الذي تفزز من بطن
المرتبة ويعيدا حشوها وتخيطها .. ويجمعا كتبهما الممزقة .. ويحاولا اصلاح
المكتب والكرسيين ثم غلبهما النوم فناما على المرتبة وقد امسك كل منها
الاخر بقوة كانه يحتمي به مما تخفيه الايام .. وبالفعل فلقد انتاب الاحساس
بان والده لن يدعهما في حالهما .. وتحققت مخاوفه حين ابلغه صديق له بان
والده يدبر ان يلفق لزوجته قضية آداب ! ولم يرجع والده عن نيته الا بعد ان
اقسم له صديق الشاب بان سيقنعه بتطليقها راجيا منه الا يفعل ذلك لكيلا
يعاند ويتمسك بها اكثر لو حدث لها مكروه واصبحت مهمة الصديق هي ان يزوره كل
عدة ايام ليطلب منه الصبر .. حتى ينجح في اقناع الشاب بالطلاق وذلك بهدف
إضاعة الوقت لعله يهدأ وينساه قليلا .. وخلال ذلك جاءت فترة التجنيد وامضى
الشاب عاما لا يتقاضى فيه سوى ستة جنيهات كل شهر وكان يعمل لهذه الفترة الف
حساب لكن الله لم ينساهما فوجدت زوجته عملا في مستوصف قريب من البيت
واصبحت هي التي تتولى الانفاق على الاسرة ..



وانتهت
فترة التجنيد وخرج الشاب من الجيش ليجد زوجته مصممة على تسجيل الماجستير
له ولها فظن ان عقلها قد اصابه الجنون فقد كان ينتظر بفارغ الصبر انتهاء
فترة التجنيد لكي يبحث عن عمل في الخارج ويهربا بعيدا عن قسوة الاهل
وتربصهم بهما لكنها صممت وقالت له: "اننا متفوقان وقد صمدنا للضيق والشدة
والمضايقات فلماذا لا نكمل مشوارنا العلمي ثم نحقق بعد ذلك احلامنا".



واستجاب
الشاب لاقتراحهامرغما ومعجبا بها وبقوة إرادتها في نفس الوقت وسجلا
الماجستير وبدلا من ان يستريحا بعد كل ما لقياه بدأ يستعدا لفترة اخرى اشد
قسوة ومرارة لان الماجستير يحتاج الى تكاليف والى كتب والى عناء كثير ..



وبدأ
يذاكرا للمجاستير .. وقاسيا من الضيق والحاجة أشد مما قاسياه في بداية
زواجهما .. ويكفي ان طعامهما خلال الشهرين الاخيرين من الدراسة كان لا
يتجاوز الخبز والدُقة والملح والماء تقريبا وأنهما كثيرا ما قاسيا الجوع في
ليالي المذاكرة الطويلة .. ولم يكن يجدا ما يسكتاه به سوى الماء وما زال
يتذكر هذا الشاب حتى الآن انه ذات ليلة اسرف في شرب الماء لكي يتقي الجوع
فانقلبت معدته وتقيأ وشعر بالجوع اكثر واكثر ولم يجدا مفرا من التضحية
ببضعة قروش فخرج في الليل يبحث عن شيء يؤكل.



ورغم
ذلك كانا سعدا ولم يشكا يوما ولم يندما ولم يرا زوجته مرة باكية او حزينة
او غاضبة لاي سبب من الاسباب .. بل كان كلما رفع رأسه عن الكتاب متململا
وجدها تنظر له بعيونها الجميلتين والابتسامة تغطي وجهها فيبتسم لها ثم يحني
راسه مرة اخرى على الكتاب وقد زال ضيقه !



وكلّل
الله جهودهما بالنجاح فحصلا على الماجستير في زمن قياسي خلال عامين فقط ..
لكن أزمتهما لم تنفرج بل عاشا عاما اخر بعد الماجستير يعانيا من شظف العيش
ويناما فوق المتربة وليس في حياتهما اي نسمة راحة حتى وفقهما الله بعد جهد
جهيد في الحصول على عقد عمل له ولزوجته في احدى الدول العربية ولاول مرة
بعد 5 سنوات من العناء عرفا حياتهما اول لحظة راحة .. فعاشنا في شقة جميلة
وعرفا النوم على الفراش .. وعرفا التلفزيون بعد ان كانا قد نسياه .. وعرفا
الطعام الجيد بعد ان كانا قد ودعاه منذ 5 سنوات وخلال عامين كانا قد تمكنا
من شراء شقة تمليك في احد احياء القاهرة وأثثاها .. واشتاقت نفسه للعودة
الى بلده بعد ان وجدا المأوى والعيش الكريم لكن حبيبته المجنونة (كما
يصفها) خرجت عليه مرة اخرى بطموح جديد هو ان يحصلا على زمالة كلية الجراحين
الملكية بلندن .. وبنفس المنطق: نحن متفوقان .. وقد مضت ايام الشدة
ولديهما الآن النقود التي تسمح لهما بالانفاق على الزمالة .. وباختصار فقد
حصلا على الزمالة من لندن بتوفيق من الله .. وبجدّهما واجتهادهما وبعد
الحصول عليها تعاقدا للعمل مرة اخرى بمرتبين خياليين وتقدما في عملهما
فاصبح هو مديرا فنيا للمستشفى التي كان يعمل بها واصبحت هي مديرة للقطاع
الطبي بالشركة التي تعمل بها .. ورزقهما الله بطفلة جميلة لم يتردد في
تسميتها باسم حبيبته وزوجته (باسم زوجته) ..



وبعد
3 سنوات من الغربة .. عادا الى القاهرة في اجازة .. وفي داخله تصميم على
شيء لم يصارح به زوجته الا بعد وصولهما لمصر باسبوع .. هو ان يحتفلا
بزفافهما الذي لم يحتفلا به يوم تزوجا منذ 8 سنوات لان من حق حبيبته ان
ترتدي ثوب الزفاف الابيض الذي لم ترتديه وان يرتدي هو بدلة الفرح التي لم
يكن له مثلها حين تزوج .. وصمم ونفذ وتحدى الجميع واقام حفل الزفاف في نادي
الشرطة ودعا كل اصدقائه الذين وقفوا الى جواره في وقت الشدة .. ودعا ايضا
جيرانه البسطاء في شقة الطوب الاحمر فرحين مندهشين ودخل القاعة مع زوجته
بثوب الزفاف وأمامهما المشاعل .. والشموع وفرقة الزفة .. وطفلته تجري بين
اقدام المدعوين وتضحك سعيدة وهي لا تدري انه حفل زفاف أبويها ! وناما
ليلتهما قريرا العين شاكران ربهما نعمته التي انعمها عليهما ..فهو الآن
سعيد وراضي عن كفاحه.



فالصبر
والكفاح يحققان للانسان ما يريده لنفسه وان على كل انسان الا ييأس من رحمة
الله لان لكل شدة نهاية ولكل ضيق اخر وعلينا فقط ان نؤدي واجبنا تجاه
انفسنا ثم نسلم الامر للخالق جل شأنه ليختار لنا ما يشاء.









اتمنى ان تعجبكم القصة....


جفل زفاف قصة واقعية بمصر  7bwuwclbjou1
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1264297277
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1265018115
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
أدهم مراد
ملاك سوبر
ملاك سوبر
avatar


ذكر
مصر
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uta62976
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  0a3f404a67f5




جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Fmfire10
المزاج؟ : مبسوط
المهنة : غير معروف
عدد المساهمات : 15567
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
العمر : 38
الموقع : ملاك الروح

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: جفل زفاف قصة واقعية بمصر    جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uouoo102011-12-30, 3:58 pm

بارك الله فيكى اختى قصه جميله جداااااااا


..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
ملاك الروح
نائبة صاحب المنتدى
نائبة صاحب المنتدى
avatar


انثى
سورية
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uta62976
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  UNf5m
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  051112060501syip14ctw4aqdlsfuakr1
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uuuo10

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Fmfire10
المزاج؟ : رايقة
المهنة : غير معروف
عدد المساهمات : 18256
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 43
الموقع : ملاك الروح

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: جفل زفاف قصة واقعية بمصر    جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uouoo102011-12-31, 12:00 am

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  2775710


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
عصفورة الجنة
ملاك سوبر
ملاك سوبر
عصفورة الجنة


انثى
الجزائر
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uta62976
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  0a3f474363f6
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1330454809811

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Fmfire10
المزاج؟ : كووول
المهنة : أعمال حرة
عدد المساهمات : 1663
تاريخ التسجيل : 09/05/2011
العمر : 31
الموقع : ملاك الروح

جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: جفل زفاف قصة واقعية بمصر    جفل زفاف قصة واقعية بمصر  Uouoo102012-01-20, 4:22 pm

تشرفت بمروركم
ادهم شذى
اله لايحرمنا منها الطلة


جفل زفاف قصة واقعية بمصر  7bwuwclbjou1
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1264297277
جفل زفاف قصة واقعية بمصر  1265018115
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
 
جفل زفاف قصة واقعية بمصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة واقعية مؤثرة ...
» قصيدة واقعية
» تعريفات واقعية ساخرة !
»  اغتصاب سارة - قصة واقعية - حزينة جدا
»  ما اروع ان نسعد الاخرين،،، قصة واقعية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك الروح :: ۩۞۩ ملاك القصص والروايات ۩۞۩-
انتقل الى:  

جميع الحقوق محفوظة لـمنتدى ملاك الروح
Powered by®https://ranosh.7olm.org
حقوق الطبع والنشر©2018 -2017
إن جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , فلا تتحمل الادارة اي مسؤولية تجاه تلك المشاركات