حالة طوارئ واستنفار

موضوع: حالة طوارئ واستنفار 2012-07-20, 7:35 pm

الفرصة الكبيرة ،
و الغنيمة ، و الكنوز العظيمة
بين أيدينا
علينا بالمبادرة لعل تصيبنا نفحة من نفحة الله
تكن لنا مفازة مدى الدهر
علينا أن نقدر الأمر حق قدره
علينا بالإجتهاد في جميع ليالي العشر الأواخر ، إقتداء
بالنبي صلى الله عليه و سلم
وضع لك برنامجا يوميا للتوبة و القيام و قراءة القرآن
و الذكر و كثرة الإستغفار، و الدعاء ، و الصدقات ، و إفطار
الصائمين ، و بر الوالدين ، و الصلاة على النبي
صلى الله عليه و سلم
و إنشاء الله يثبت التوبة و الطاعات لبقية العمر
و اعلم أنه لا يجب عليك أن تعلم أنك أدركت ليلة القدر
و إنما العبرة بالإجتهاد و الإخلاص
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : { من قام ليلة القدر
إيمانا و إحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه } -متفق عليه-
معنى : إيمانا : التصديق بفضلها و مشروعية العمل فيها من
صلاة و دعاد و تلاوة قرآن ......
معنى : إحتسابا : إخلاص النية لله عز و جل
دعاء ليلة القدر :
عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : يا رسول الله أرأيت
إن وافقت ليلة القدر ما أدعو
قال عليه الصلاة و السلام : تقولين : اللهم إنك عفو تحب
العفو فاعف عني . - رواه ابن ماجه صححه الشيخ الألباني-
هذا من أحسن ما يدعو به المسلم في هذه الليلة
و له أن يدعو بما يريد .
اللهم تقبل منا و تب علينا يا تواب يا كريم
اللهم وفقنا و اجعلنا من الفائزين و الغانمين
يا ذا الجلال و الإكرام
اللهم صلي و سلم على نبينا محمد

لتصفح المصحف الشريف الرجاء الضغط هنا
حالة طوارئ واستنفار 598689_113920405429237_943765481_n

استعراض المواضيع التي لم يتم الرد عليها

موضوع: رد: حالة طوارئ واستنفار 2012-07-23, 7:50 am

الله ينؤرَ قلبِكً بَ العَلمُ ؤ آلدَينُ
ويشَرِحَ صدَركَ بَ الهًدىَ وآليقٍينَ
ؤييسَر آمَركَ ؤيَرفعُ مقآمكَ في عليينَ
ؤيحشَركَ بَ جؤآر آلنبيَ الآميينَ

موضوع: رد: حالة طوارئ واستنفار 2012-07-23, 8:28 am

{ من قام ليلة القدر
إيمانا و إحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه }

اشكر اخونا ابو حيدر

(( إذا مَرت الأَيام ولم تَرُونى فَهذه مُشَارَكَتِى فَتَذكرونى وإن غِبت ولم تًجدونى أكون وَقتها بِحاجة للدُعاء فإدعو لى ))

موضوع: رد: حالة طوارئ واستنفار 2012-07-23, 10:03 am

موضوع: رد: حالة طوارئ واستنفار 2012-07-27, 8:55 pm

في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: » قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَنْ قامَ رَمَضانَ، إِيماناً واحْتِساباً، غُفِرَ له ما تَقدَّم مِنْ ذَنْبِه . «
وثبت في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها » أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم خَرَجَ ليلةً مِن جَوفِ الليلِ فصلَّى في المسجدِ، وصلَّى رجال بصلاتهِ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا، فاجتمع أكثرُ منهم، فصلَّى فصلّوا معَهُ، فأصْبحَ الناسُ فتَحدَّثوا فكثُرَ أهلُ المسجدِ منَ الليلةِ الثالثةِ، فخرَجَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم فصُلِّيَ بصلاتهِ، فلمّا كانتِ الليلةُ الرابعةُ عَجَزَ المسجدُ عن أهلهِ حتى خَرَجَ لصلاةِ الصبح، فلمّا قضَىَ الفجر أقبلَ على الناس فتشهدَ ثمَّ قال: أما بعدُ فإِنهُ لم يَخْفَ عليَّ مَكانُكم. ولكِنِّي خَشِيتُ أن تُفرَضَ عليكم فتعجزِوا عنها
اخي الفاضل ابو حيدر
نصحت فاجدت موضوع قيم واختيار موفق جزاك الله خيرا