ملاك الروح
التربية الثقافية للأولاد  1300093263431
ملاك الروح
التربية الثقافية للأولاد  1300093263431
ملاك الروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك الروح

۩۞۩ منتدى الغربة والمغتربين ۩۞۩
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تنبيه هام ... ♥ يمنع منعاً باتاً تسجيل أسماء الأعضاء الجدد بغير اللغة العربية . واذا سجلت بغير اللغة العربية ستقوم الادارة بتغيير الاسم دون الرجوع إليك !!! ♥ ... مع تحيات إدارة المنتدى
مرحبا يا التربية الثقافية للأولاد  060111020601hjn4r686 احمد مصلح التربية الثقافية للأولاد  060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى ملاك الروح ونتمنى لك المتعة والفائدة

 

 التربية الثقافية للأولاد

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أدهم مراد
ملاك سوبر
ملاك سوبر
avatar


ذكر
مصر
التربية الثقافية للأولاد  Uta62976
التربية الثقافية للأولاد  0a3f404a67f5




التربية الثقافية للأولاد  Fmfire10
المزاج؟ : مبسوط
المهنة : غير معروف
عدد المساهمات : 15567
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
العمر : 39
الموقع : ملاك الروح

التربية الثقافية للأولاد  Empty
مُساهمةموضوع: التربية الثقافية للأولاد    التربية الثقافية للأولاد  Uouoo102010-11-10, 9:45 pm

من أهم ما ينبغي أن يهتم به الوالد تربية ابنه تربية ثقافية، وعدم إهمال هذا الجانب أو نسيانه، لأن العالم المعاصر يحتاج ذوي الثقافات الخاصة والعالية، والثقافة هي مجموعة "العلوم والمعارف والفنون التي يطلب الحذق فيها"[1]، والحقيقة أن العصر الذي نعيشه يتسم بأنواع كثيرة من الثقافات، ذكرنا بعضها، ونحن نركز هنا على الأوعية الثقافية للطفل ودورها في تنمية ثقافته وتوعيته، ونستطيع أن نجمل أهم هذه الأوعية في أربعة:

"الأسرة"، و"المسجد"، و"دور العلم"، و"وسائل الإعلام".

1 - الأسرة:

فالأسرة لها دور كبير وخطير في توعية الطفل وتثقيفه ثقافة دينية، وثقافة تربويَّة وعلميَّة، وعلى الوالد أن يجلس مع أولاده بعض الوقت كل يوم، يلاعبهم ويعلمهم، ويبث فيهم معتقداته وأفكاره، ولا يتحجج أحد بأنه ليس لديه الوقت الكافي للجلوس مع الأولاد، لا بد أن يخصص لهم وقتًا ولو قصيرًا، لأنهم مسؤولون منه، وفي الحديث: ((وإن لأهلك عليك حقًّا)) [2]، فللمرأة وللأولاد على الرجل حق، ولا بدَّ أن يعطيهم جزءًا من وقته.

هذا ويقع على الأم العبء الأكبر في هذا الموضوع، فهي الأقرب للأطفال، وهي التي تجلس معهم الوقت الأكثر، والمراحل الأولى من العمر خصوصًا.

ولذلك فقد اعتنى الإسلام بحسن اختيار الرجل زوجته، واختيارها على أساس الدين، وواجب على الأب أن يوضح للزوجة ما خفي عنها من الأمور، ويوفر لها الوسائل لتربية أبناءها وتثقيفهم.

2 - المسجد:

لقد كان المسجد على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمثابة جامعة للدولة المسلمة، فكانت تُقام فيه الصلوات ودروس العلم، وكان يتم التشاور فيه في أمور المسلمين، فكان بمثابة مجلس النواب، وكان منه يخرج المسلمون للجهاد، وإليه يعودون، وكان يقابل فيه الرسول - صلى الله عليه وسلم - وفود الدول، ورسل الملوك والأمراء، ويتسلم فيه رسائلهم، وكان يعقد المسلمون أفراحهم في المسجد، كان المسجد مصدر حياة فكرية وثقافية للأمة، ولم يكن يمنع الأولاد من ارتياد المساجد، وهذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يحمل ابنة ابنته زينب وهي "أمامة"، فيضعها حين يسجد ثم يحملها [3]، ثم يضعها ثم يحملها وهكذا.

يقول الإمام أبو حامد الغزالي - رحمه الله -: "لا بأس بدخول الصبي المسجد إذا لم يلعب، ولا يحرم عليه اللعب في المسجد، ولا السكوت على لعبه، إلا إذا اتخذه ملعبًا، وصار ذلك معتادًا فيجب المنع منه، فهذا مما يحل قليله دون كثيره، ودليل حله ما روي في الصحيحين: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقف لأجل عائشة - رضي الله عنها - حتى نظرت إلى الحبشة يزفون - يعني يسرعون - ويلعبون بالحراب في المسجد يوم عيد، ولا شك أن الحبشة لو اتخذوا المسجد ملعبًا لمنعوا، ولم يرد ذلك على الندرة والقلة منكرًا، وقد يحتج بعضهم بما رواه واثلة مرفوعًا: ((جنبوا صبيانكم المساجد))، وهو حديث لا يصح الاحتجاج به، لكونه ضعيفًا يعارض الأحاديث الصحيحة الكثيرة المتقدمة.

فيمكن للوالد أن يحمل طفله معه إلى المسجد في صلوات الجماعة، ويأمره بالمكوث هادئًا، وعدم اتخاذه ملعبًا أو التشويش على المصلين، ويمكن للأب أن يعطي ابنه شيئًا يتلهَّى به.

وحضور الطفل المسجد وشهوده الجماعات له فوائد ثقافية عديدة للطفل، منها على سبيل المثال:

أ- بث المبادئ وتعاليم الإسلام في نفس الطفل منذ الصغر، فهو يشهد صلوات الجماعة، ويرى ما فيها من وقوف الناس جميعًا جنبًا إلى جنب يناجون الله تعالى، لا فرق بين غني وفقير، أو رفيع ووضيع، أو كبير وصغير، الكلُّ أمام الله تعالى سواسية، كما أنه يتعلم الأخوة الإيمانية تعليمًا عمليًّا عن طريق حب المسلمين المصلين بعضهم لبعض، وأخوتهم الصادقة، وسؤالهم عن الغائب، وعيادة من مرض، ومساعدة من يحتاج، فيدرس بطريق عملية قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى))[4].

وهذا هو الأصل في المسلمين، وقد يقول قائل: إن المسجد اليوم ليس كما كان في السابق، والمسلمون اليوم يصلون ويذهب كل إلى حال سبيله، وليس فيهم من يسأل عن صاحبه، نقول: نعم كثيرون هكذا، لكن هناك قلَّة لا زالت تحافظ على تلك الأمور، ولعلها مع التزامنا نحن بتلك المبادئ وغرسها في أطفالنا تصبح الكثرة - إن شاء الله - كذلك، والخير في أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - إلى يوم القيامة.

ب - تعود الطفل على ارتياد المسجد وألفته به، فإن لم يتعود الطفل على ارتياد المسجد منذ الصغر، سيكون من الصعوبة بمكان عليه تعوده في المستقبل في شبابه، وصدق القائل:

وَيَنْشَأُ نَاشِئُ الفِتْيَانِ فِينَا عَلَى مَا كَانَ عَوَّدَهُ أَبُوهُ


وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: ((ورجل قلبه معلق بالمساجد))[5]، فالرجل الذي يعتاد الذهاب إلى المسجد مشهود له بالإيمان، وما أجمل أن يتعلق قلب الصبي وعقله بالمسجد والأذان، فحين يسمعه ما يلبث إلا أن يلبي داعي الله، وربما كان هذا سببًا للأذان في أذن المولود حين يولد، حتى يكون أول ما يسمعه الأذان حتى يطرد الشيطان عنه، وذلك لأن الشيطان إذا سمع الأذان ولى وله ضراط [6].

ج - حضور الطفل دروس العلم في المسجد وحلقات تحفيظ القرآن، وفي هذا ثقافة دينية للطفل، أيضًا دخوله مكتبة المسجد وتزوده بما فيها من قصص للقرآن الكريم، وكتب للسيرة، والمغازي، والتاريخ الإسلامي، ونحوها، وينبغي أن تشمل مكتبة المسجد على كتب تناسب أعمار الطفل المختلفة، كما أن حضور الطفل خطبة الجمعة - وهي الدرس الأسبوعي المفروض على المسلمين جميعًا - وشعور الطفل بوحدة المسلمين وتجمعهم وقوتهم، ووحدتهم، كل هذا يغرس في نفس الطفل الكثير من المبادئ التي يصعب عليه تعلمها نظريًّا لأنها أمور علمية.

د - تعود الطفل ارتياد المسجد سوف يدفعه إلى البعد عن أصدقاء السوء، والبعد عن مواطن الشبهات، وعن اقتراف المُحرَّمات، والبعد عن الانحراف بكل وسائله، ومصاحبة الأخيار والصالحين ومن ينفعه في الدنيا والدين.

3 - دور الحضانة والمدرسة:

ومن أهم الوسائل لتربية الطفل ثقافيًّا وعلميًّا دور الحضانة والمدرسة، وينضم إليهما ما يسمى بالكتاتيب، فهي لا زالت موجودة في بعض القرى، ويجب على الوالد أن يحسن اختيار دار الحضانة التي يودع فيها ابنه، وأقصد هنا الحضانة التعليمية التثقيفية، وليس حضانة الرضع والصغار دون سن الرابعة، والطفل في سن الحضانة يحب جدًّا المعلمة ويتخذها قدوة، وهي عنده بمنزلة الأم خصوصًا إذا كانت عطوفة عليه، وتقوم بواجب رعايته بأمانة، ومن ثم فهي تؤثر في شخصيته بدرجة كبيرة، وكلما كانت المعلمة قدوة حسنة، وملتزمة بأخلاق الإسلام وآدابه وتعاليمه، كلما خرج الطفل وتعلم بطريقة أفضل، وكلما كانت المعلمة ذات ثقافة وعلم كلما كانت أكثر قدرة على بث الآداب والفضائل في الأولاد، وأشد تأثيرًا فيهم.

فتعليم الأطفال يحتاج إلى دراسة واعية وإلى خبرة وعلم، وقد افتتحت في كثير من كليات التربية أقسام للطفولة، لتخرج معلمات لدور الحضانة يكن على درجة كبيرة من الثقافة والعلم بطبيعة تلك المرحلة، وسُبُل التعامل مع الأطفال الصغار.

ولا بأس إن كان الوالد يقدر أن يجلب لولده معلمًا يعلمه القرآن، والآداب، والفضائل في المنزل، وهكذا كان يفعل قديمًا الأمراء والخلفاء والأعيان، وكل من لديهم مقدرة مالية على ذلك، وقد جلب عتبة بن أبي سفيان لأولاده معلمًا، وكان مما أوصاه به:

"ليكن أول ما تبدأ به من إصلاح بنيَّ إصلاح نفسك، فإن أعينهم معقودة بعينك، فالحسن عندهم ما استحسنت، والقبيح عندهم ما استقبحت، وعَلِّمْهم كتاب الله، ولا تكرههم عليه فيملوه، ولا تتركهم منه فيهجروه، ثم روهم من الشعر أعفه، ومن الحديث أشرفه، ولا تخرجهم من علم إلى غيره حتى يحكموه، فإن ازدحام الكلام في السمع مضلة للفهم".

ويروى أنَّ المفضل بن زيد رأى مرةً ابن امرأة من الأعراب فأعجبه، فسألها عن حاله فقالت: "إذا أتم خمس سنين أسلمته إلى المُؤدب، فحفظ القرآن فتلاه، وعلمه الشعر فرواه، ورغب في مفاخر قومه، ولقن مآثر آباءه وأجداده، فلما بلغ الحلم حملته على أعناق الخيل، فتمرس وتفرس، ولبس السلاح، ومشى بين بيوت الحي، وأصغى إلى صوت الصَّارخ"، نعم صدق من قال:

قَدْ يَنْفَعُ الأَدَبُ الأَوْلاَدَ فِي صِغَرٍ وَلَيْسَ يَنْفَعُهُمْ مِنْ بَعْدِهِ أَدَبُ
إِنَّ الغُصُونَ إِذَا عَدَّلْتَهَا اعْتَدَلَتْ وَلاَ يَلِينُ وَلَوْ لَيَّنْتَهُ الخَشَبُ


وعندما يكبر الطفل قليلاً ليلتحق بالمدرسة، تصبح المدرسة من أكبر العوامل المؤثرة في ثقافته، وذلك لأن الوقت الذي يمكثه في المدرسة كبير نسبيًّا بالمقارنة بالوقت الذي يقضيه في المنزل إذا ما حذفنا وقت النوم، كما يؤثر المدرسون في الطفل بدرجة كبيرة، فهو يعتبرهم قدوته ومثله الأعلى، ومنهم يستمد القيم والمعتقدات والمفاهيم، وعلى الوالد أن يدفع بولده إلى مدرسة ذات سُمْعة طيبة حسنة، ومدرسين متميزين، وعليه أن يشجع الولد على الاشتراك في الأنشطة المدرسية، وفي الجماعات المدرسية، لا سيما جماعة المكتبة والجماعات العلمية الأخرى، وجماعة الإذاعة المدرسية.

وعلى الدولة أن تهتم بالمدرسة وإمكاناتها، وبالمعلمين وتدريبهم وأخلاقهم، وبالمناهج التعليمية وشمولها ومعاصرتها، وصياغتها بصورة مشوقه للطلاب، وأن نهتم بمادة التربية الإسلامية حتى تصبح المدرسة قادرة على القيام بالدور الثقافي والديني المنوط بها.

4- وسائل أخرى:

وهناك عدد من الوسائل الأخرى التي تنمي ثقافة الطفل وفكره، ومن هذه الوسائل تكوين مكتبة للطفل في المنزل، هذه المكتبة ينبغي أن تحتوي على كتب تناسب أعمار الأطفال المختلفة، فتحتوي مثلاً على كتب قصص للأطفال من قصص القرآن، وقصص الأبطال والمجاهدين، وكتب السيرة النبوية للأطفال، وقصص الأنبياء للأطفال، وكتب تتناول جانب العقيدة بأسلوب مبسط، وكتب أخرى علمية وأدبية وتاريخيه... إلخ.

وهذه المكتبة تدفع الطفل نحو القراءة، والقراءة من أهم ما يجب أن يحبه الطفل، لأنه ومع تقدم وسائل نقل المعلومات بدرجة مذهلة، إلا أن الكتاب يبقى الوسائل الأساسية في توضيح الفكرة، وشرح النظرية وخلافه، والطفل الغير قارئ هو طفل غير مثقف.

ويمكن أن نجعل الطفل يحب القراءة عن طريق مشاركته في قراءة قصة ما من القصص، فيمكن أن تجلس الأم فتقرأ للطفل القصة بصوت عالٍ، ثم تعطيه ليكمل هو قراءتها، ويجب أن نقرأ للأطفال الأنواع المعينة من القصص التي يحبونها أو يفضلونها فشيئًا فشيئًا يحب الطفل القراءة، ثم لا نجد بعد ذلك عناء في توجيهه الوجهة الصحيحة حيثما نريد، ونعرض عليه المجلات المتخصصة.

كما أن "علينا ألا نتعجل في أن يستخدم الطفل الكمبيوتر قبل أن نتأكد من أنه يقرأ ويحب القراءة، فالطفل القارئ بشكل جيد يتعلم استخدام الكمبيوتر بسرعة، أما ضعيف القراءة فلن يستطيع تعلم ذلك بسرعة وكفاءة، عندها سيمل بسرعة ويقضي معظم الوقت في اللعب على الكمبيوتر بدلاً من استخدامه في أمور تفيده" [7].

ومن الوسائل التي تنمي ثقافة الطفل أيضًا أن يشترك في المكتبة العامة، ويصبح زائرًا معتادًا لها، وأيضًا قراءة بعض المجلات المحترمة ومراسلتها، فإنَّ ذلك يدعوه إلى الاطلاع الدائم، كما أن الكتابة تُنمِّي مَلَكَات الطفل، ومما يساعد الطفل أيضًا على تنمية ثقافته الزيارات الميدانية والرحلات الاستكشافية، فبها يتعرف الطفل على طبيعة بلده، وعلى موارده، فتنمو عقلية الطفل، ويفكر بطريقة أفضل، ويدعوه ذلك إلى الاطلاع والقراءة حول ما تعرض له في تلك الحالات.

ومن الوسائل الثقافية أيضًا للطفل الأفلام العلميَّة، والتي يمكن عرضها عن طريق الفيديو أو [CD] على الكمبيوتر، فيمكنه أن يرى الأجرام السماويَّة، والمجرات والكواكب والنجوم، ونحو ذلك، وما وراء البحار، وعالم الحيوان، والحشرات وغيره، وكل ذلك يعطي للطفل خلفية ثقافية كبيرة، ويسبب للطفل متعة نفسيَّة، ويساعد في توصيل المعلومات للطفل بطريقة أسرع وأبسط وأيسر، فالوسائل العلميَّة ووسائل الإيضاح المختلفة مما يفرد له البحث في الآونة الأخيرة، وأصبحت علمًا من العلوم المستقلة، ويقاس مدى تقدم الناحية العلميَّة من مكان لآخر بالقدرة على استخدام الوسائل التعليمية بطريقة جيدة، وتطوير طريقة الشرح والتقويم.

ولقد عني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بهذا المنهج وتلك الطريقة، فكان يستخدم الرسم كوسيلة لتوضيح المعنى، عن عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: ((خط لنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطًّا مربعًا، وخط خطًّا خارجًا منه، وخط خطوطًا صغارًا إلى هذا الذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط، فقال: هذا الإنسان، وهذا أجله محيط به، وهذا الذي خارج أمله، وهذه الخطوط الصغار والأعراض هي الحوادث والنوائب المفاجئة، فإن أخطأ هذا نهشه هذا، وإن أخطأ هذا نهشه هذا، وإن أخطأه كلها أصابه الهرم)) [8].

*****************

[1] "المعجم الوسيط" (1/ 98).

[2] رواه البخاري.

[3] حديث حمل النبي - صلى الله عليه وسلم - أمامة ابنة زينب - رضي الله عنها - في البخاري ومسلم، وقد أفرد له مسلم بابا سماه "جواز حمل الصبيان في الصلاة" في كتاب المساجد ومواضع الصلاة.

[4] رواه البخاري ومسلم.

[5] الحديث رواه البخاري ومسلم.

[6] وفي الحديث الصحيح: ((إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان وله ضراط، حتى لا يسمع التأذين))؛ رواه البخاري ومسلم وغيرهما.

[7] "كيف تجعل طفلك يحب القراءة" إبراهيم الغمري، دار ابن حزم.

[8] رواه البخاري.


المصدر: كتاب "كيف تصبح أبا ناجحا"


..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
الاميرة الحزينة
مستشارة ادارية
مستشارة ادارية
الاميرة الحزينة


انثى
فلسطين
التربية الثقافية للأولاد  Uta62976
التربية الثقافية للأولاد  0a3f474363f5
التربية الثقافية للأولاد  1330583400741
التربية الثقافية للأولاد  1330454809811


التربية الثقافية للأولاد  Fmfire10
المزاج؟ : حزينة
المهنة : محامية
عدد المساهمات : 2165
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
العمر : 38
الموقع : ملاك الروح

التربية الثقافية للأولاد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية الثقافية للأولاد    التربية الثقافية للأولاد  Uouoo102010-11-10, 11:24 pm

أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ

دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـوٍآضيعكـ

أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ

لك الشكر من كل قلبي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
ملاك الروح
نائبة صاحب المنتدى
نائبة صاحب المنتدى
avatar


انثى
سورية
التربية الثقافية للأولاد  Uta62976
التربية الثقافية للأولاد  UNf5m
التربية الثقافية للأولاد  051112060501syip14ctw4aqdlsfuakr1
التربية الثقافية للأولاد  Uuuo10

التربية الثقافية للأولاد  Fmfire10
المزاج؟ : رايقة
المهنة : غير معروف
عدد المساهمات : 18256
تاريخ التسجيل : 16/09/2010
العمر : 44
الموقع : ملاك الروح

التربية الثقافية للأولاد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية الثقافية للأولاد    التربية الثقافية للأولاد  Uouoo102010-11-11, 12:30 am

بارك الله فيك ادهم ماشاء الله عليك مواضيعك دائما مميزه وفيها الفائده سلمت يداك دمت بحفظ الرحمن


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
أدهم مراد
ملاك سوبر
ملاك سوبر
avatar


ذكر
مصر
التربية الثقافية للأولاد  Uta62976
التربية الثقافية للأولاد  0a3f404a67f5




التربية الثقافية للأولاد  Fmfire10
المزاج؟ : مبسوط
المهنة : غير معروف
عدد المساهمات : 15567
تاريخ التسجيل : 28/10/2010
العمر : 39
الموقع : ملاك الروح

التربية الثقافية للأولاد  Empty
مُساهمةموضوع: رد: التربية الثقافية للأولاد    التربية الثقافية للأولاد  Uouoo102010-11-30, 9:48 pm

شكرا جزيلا لمروركم الطيب

اميره




شذى

لكم ودى واحترامى


..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ranosh.7olm.org/forum
 
التربية الثقافية للأولاد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  أثر التربية الإسلامية في أمن المجتمع الإسلامي
» اضحكـ الأمهات وأساليب تدريسهن للأولاد
»  التربية على الاعتدال
» أساليب التربية الحديثة والتربية الإيمانية للطفل ؟؟
» أقوال مشاهير علماء التربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك الروح :: ۩۞۩ ملاك الامومة والطفل ۩۞۩-
انتقل الى:  

جميع الحقوق محفوظة لـمنتدى ملاك الروح
Powered by®https://ranosh.7olm.org
حقوق الطبع والنشر©2018 -2017
إن جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , فلا تتحمل الادارة اي مسؤولية تجاه تلك المشاركات