لماذا يكرهون الدولة المسلمة

لماذا يكرهون الدولة المسلمة

لماذا يكرهون الدولة المسلمة


لم أكن أظن الكارهين لما أنزل الله بهذه الكثرة


ولا أن قلوبهم يغشاها كل هذا الحقد والسواد ,؛


بيد أن الاستعمار الثقافي، كان أنجح من



الاستعمار العسكري ،فالجيوش التي احتلت



أرض الإسلام حينا من الدهر ،عادت من



حيث أتت ،أما الأفكار التي رسخها العدو



والتي احتلت عقولنا فقد بقيت تفعل الكثير


قلت : لرجل يزعم أنه (ديمقراطي) ما تعريف الديمقراطية؟


قال حكم الشعب بالشعب ،فالأمة مصدر السلطة ،؛


قلت: يبدو أن للتعريف بقية لا تذكرونها ،،،،،،،،،،


قال : ما هذه البقية؟ قلت:،إلا أن يكون الشعب مسلما،،؛


فإذا كان الشعب مسلما ،فيجب ألا يحكم نفسه بنفسه ،


وألا يكون مصدر السلطات التي تدبر شؤنه ،،،،؛


أي شعب مسلم يريد أن يحكمه الإسلام ،ولكن إرادته


هذه تكبت بكل سلاح ،، وحنين المسلمين إلى عقائدهم


لا ينقطع ، ولكنكم تسكنون هذا الحنين بأساليب



لا حصر لها : تزوير الانتخابات : تزوير الإعلام


تزويرالمقالات ، تزوير الفتاوى،فإذا لم يغن هذا التزوير


جاء دور السيف فكمم الأفواه وأنشأ المنافي ،،،،،،،؛


والرجال الأحرار لا تستقر لهم دار ولا يهدأ لهم بال،


قال إن الحكم الديني هو الذي يفعل ما تقول ،



أما الحكم المدني فلا ،،؛


قلت له إن الشيوعية كلفت الأمم ملاين القتلى



وحمامات من الدم فهل هذه هي الديمقراطية الشعبية؟


وهذه الأقطار التي تحررت من الصليبية الغربية إنها



تكافح لتستعيد تراثها الروحي والفقهي وشخصياتها


المادية والأدبية،ولا تخرج من محنة إلا لتدخل أخرى


أنكم تريدون لها حرية الإسفاف والنزوات، أو حرية



الفسوق والعصيان ،فإذا أرادت التمسك بكتاب ربها



وسنة نبيها ونهج سلفها سمع هنا وهناك عويل على



الحريات المهددة والغد المحفوف بالأخطار،وسمع



ممن لا يملك ذرة من رصيد شعبي أنه باسم الشعب



يرفض العودة للإسلام


قلت لرجل كثير الحديث عن الجماهير وحقوقها ،



إن الإسلام يقدم لها كل هذا الذي تقول ؛



فكسا وجهه تجَّهُم وضيق وقال :لا أظن ،،؛



ونظرت إليه مليا ثم قلت : تحب أن أصارحك؟



إنك تكره شيئاً آخر يضمه الإسلام إلى هذه



الحقوق المقررة ،إنه يضم إليها الصلاة



والاستغفار والإعداد للآخرة ،والارتباط الدائم بالله



وهذه معان تنكرون ما قد يرتبط بها من عدالة



اجتماعية أو عدالة سياسية،


إذا كان الإسلام دين ودولة(مدنية) فأنتم تكرهون



الدولة المسلمة (المدنية) لأنكم تكرهون الدين نفسه


أسأل الله رب العالمين أن ينصر الإسلام والمسلمين



وأن يخذل الشرك والمشركين ،وأن يهلك أعداء الدين اللهم

آمين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

الحمد لله رب العالمين

اللهم امين يارب

اللهم احفظ الاسلام والمسلمين في كل مكان يارب



تقبل تحياتي اخي الغالي ومروري

ألأخت الغالية حبيبة الله حياكى الله وبياكى وجعل الجنة مثواكى

وسدد على طريق الهدى خطاكى على مرورك الغالى وحرفك العالى

وأسأل الله تعالى ألا يحرمنى ردك وطرحك وحرفك اللهم آمين يارب العالمين

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

اللهم أعز الإسلام و المسلمين

لماذا يكرهون الدولة المسلمة

لماذا يكرهون الدولة المسلمة


لم أكن أظن الكارهين لما أنزل الله بهذه الكثرة


ولا أن قلوبهم يغشاها كل هذا الحقد والسواد ,؛


بيد أن الاستعمار الثقافي، كان أنجح من



الاستعمار العسكري ،فالجيوش التي احتلت



أرض الإسلام حينا من الدهر ،عادت من



حيث أتت ،أما الأفكار التي رسخها العدو



والتي احتلت عقولنا فقد بقيت تفعل الكثير


قلت : لرجل يزعم أنه (ديمقراطي) ما تعريف الديمقراطية؟


قال حكم الشعب بالشعب ،فالأمة مصدر السلطة ،؛


قلت: يبدو أن للتعريف بقية لا تذكرونها ،،،،،،،،،،


قال : ما هذه البقية؟ قلت:،إلا أن يكون الشعب مسلما،،؛


فإذا كان الشعب مسلما ،فيجب ألا يحكم نفسه بنفسه ،


وألا يكون مصدر السلطات التي تدبر شؤنه ،،،،؛


أي شعب مسلم يريد أن يحكمه الإسلام ،ولكن إرادته


هذه تكبت بكل سلاح ،، وحنين المسلمين إلى عقائدهم


لا ينقطع ، ولكنكم تسكنون هذا الحنين بأساليب



لا حصر لها : تزوير الانتخابات : تزوير الإعلام


تزويرالمقالات ، تزوير الفتاوى،فإذا لم يغن هذا التزوير


جاء دور السيف فكمم الأفواه وأنشأ المنافي ،،،،،،،؛


والرجال الأحرار لا تستقر لهم دار ولا يهدأ لهم بال،


قال إن الحكم الديني هو الذي يفعل ما تقول ،



أما الحكم المدني فلا ،،؛


قلت له إن الشيوعية كلفت الأمم ملاين القتلى



وحمامات من الدم فهل هذه هي الديمقراطية الشعبية؟


وهذه الأقطار التي تحررت من الصليبية الغربية إنها



تكافح لتستعيد تراثها الروحي والفقهي وشخصياتها


المادية والأدبية،ولا تخرج من محنة إلا لتدخل أخرى


أنكم تريدون لها حرية الإسفاف والنزوات، أو حرية



الفسوق والعصيان ،فإذا أرادت التمسك بكتاب ربها



وسنة نبيها ونهج سلفها سمع هنا وهناك عويل على



الحريات المهددة والغد المحفوف بالأخطار،وسمع



ممن لا يملك ذرة من رصيد شعبي أنه باسم الشعب



يرفض العودة للإسلام


قلت لرجل كثير الحديث عن الجماهير وحقوقها ،



إن الإسلام يقدم لها كل هذا الذي تقول ؛



فكسا وجهه تجَّهُم وضيق وقال :لا أظن ،،؛



ونظرت إليه مليا ثم قلت : تحب أن أصارحك؟



إنك تكره شيئاً آخر يضمه الإسلام إلى هذه



الحقوق المقررة ،إنه يضم إليها الصلاة



والاستغفار والإعداد للآخرة ،والارتباط الدائم بالله



وهذه معان تنكرون ما قد يرتبط بها من عدالة



اجتماعية أو عدالة سياسية،


إذا كان الإسلام دين ودولة(مدنية) فأنتم تكرهون



الدولة المسلمة (المدنية) لأنكم تكرهون الدين نفسه


أسأل الله رب العالمين أن ينصر الإسلام والمسلمين



وأن يخذل الشرك والمشركين ،وأن يهلك أعداء الدين اللهم

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أختنا الفاضلة ياسمين حياك الله وبياكى

وجعل الجنة مثواكى ولا حرمنى الله تعالى

من مرورك الكريم اللهم آمين يارب العالمين

اخي الغالي المرشدى
ما تتصور انا حباها ازاي

(ألأخت الغالية حبيبة الله )

يارب
ما تتصور بتهزني ازاي الكلمة دي
الله ما يحرمني منك اخي
وينصرك ويسترك ويعزك دنيا واخرة
اللهم امين يااااااااااااااااااااااااااارب

اللهم امين يارب
والحمد لله رب العالمين

ربي يحفظ وينصر الاسلام
والمسلمين في كل مكان يارب