مهمآ گنتُ رآئعآ ً وگريمآ ً وجميلآ ً
سـَتجد ! منّ لآ يحبگ لأسبآب لآ تعرفهآ " فـَ لآ تنزعّج گثيراً ..
الكذب لايمحي الحقيقة ، بل يؤجلهآ..
لا تسعى لتصحيح ظن أحد بك ..
لأنها مشكلته.. من الناس من يستنشق سوء الظن و التفكير السيء....
من أكرمك فأكرمه،،،،.
ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه..
كثير من الحقيقة وراء كلمة ,,, ( كنت امزح )
و كثير من الغيره وراء كلمة ,,, ( لا عادي )
و كثير من الألم وراء كلمة ,,, ( حصل خير )
و كثير من الحاجه وراء كلمة ,,, ( تسلم ما تقصر )
وكثير من العذاب وراء كلمة ,,, ( انا بخير )
و كثير من الغضب وراء كلمة ,,, (براحتك )
و الكثير الكثير وراء ,,, ( الصمت )
والكثير من الخير ،،، بل الخير كله وراء كلمة ...... ياااارب....
"جاءَ رَجُلٌ إِلَىَ أَمْيَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ فَقَالَ:
سَأَسْأَلُكَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِي.
مَا هُوَ الْوَاجِبُ ، وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْقَرِيْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟
وَمَا هُوَ الْعَجِيْبِ ، وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟
فَقَالَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ:
الْوَاجِبِ : طَاعَةِ الْلَّهِ
وَالَأَوَجِبُ : تَرَكَ الْذُّنُوبَ
وَأَمَّا الْقَرِيْبُ : فَهُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَالْأَقْرَبُ : هُوَ الْمَوْتُ
أَمَّا الْعَجِيْبِ : فَالَدُّنْيَا
وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا : حَبَّ الْدُّنْيَا
أَمَّا الْصَّعْبِ : فَهُوَ الْقَبْرُ
وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ : الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ
الْلَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلَىَ دِيْنِكَ