ملاك الروح
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين 1300093263431
ملاك الروح
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين 1300093263431
ملاك الروح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملاك الروح

۩۞۩ منتدى الغربة والمغتربين ۩۞۩
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تنبيه هام ... ♥ يمنع منعاً باتاً تسجيل أسماء الأعضاء الجدد بغير اللغة العربية . واذا سجلت بغير اللغة العربية ستقوم الادارة بتغيير الاسم دون الرجوع إليك !!! ♥ ... مع تحيات إدارة المنتدى
مرحبا يا البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين 060111020601hjn4r686 احمد مصلح البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين 060111020601hjn4r686 نشكر لك إنضمامك الى أسرة منتدى ملاك الروح ونتمنى لك المتعة والفائدة

 

 البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
همسات الروح
المشرفة العامة
المشرفة العامة
همسات الروح


انثى
مصر
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين Uta62976
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين 0a3f474363f5
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين IA5oX
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين 9lx00983
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين 1330454809811
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين UfdK1
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين Fmfire10
المزاج؟ : متقلبة
المهنة : غير معروف
عدد المساهمات : 5245
تاريخ التسجيل : 30/01/2013
العمر : 54
الموقع : ملاك الروح

البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين Empty
مُساهمةموضوع: البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين   البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين Uouoo102016-06-21, 7:39 pm

البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين Mwahheden

دخول الموحدون بلاد الأندلس:
ظهر الموحدون في المغرب كقوة سياسية منظمة بمختلف الوسائل على قلب الحكم المرابطي، فأقاموا دولة قوية مترامية الأطراف تمتد (من طرابلس الغرب إلى سوس الأقصى من بلاد المصامدة وأكثر جزيرة الأندلس" [1].

وبلغت ذروة مجدها على عهد عبد المؤمن بن علي وابنه يوسف وحفيده يعقوب المنصور الموحدي. وكانت الأندلس أيامهم تعيش حالة تمزق بين ثلاثة اتجاهات: (اتجاه يتمسك بالمرابطين ويمثله يحيى بن غانية القائد العام لقوات المرابطين بالأندلس وأخوه محمد. واتجاه ثان يدعو إلى تحرير الأندلس كلها من حكم البرابرة، ويسعى إلى إعادة وحدتها الوطنية التي كانت عليها أيام الخلافة الأموية, ونتلمس ذلك الاتجاه في تلك الثورات والانتفاضات التي انبثقت هنا وهناك في أرجاء البلاد، وقد تزعم هذا التيار أخيرا سعد بن مردنيش في شرقي الأندلس. أما الاتجاه الثالث، فهو الذي دعا إلى الاستعانة بالموحدين لتخليص البلاد من المرابطين من جهة ومن خطر النصارى من جهة ثانية" [2].

هكذا ورث الموحدون ما بقي للإسلام في الأندلس، وعليهم أن يجتهدوا كأسلافهم في الدفاع عن هذه البلاد.

كانت أول خطوة سلكها الخليفة عبد المؤمن اتجاه الأندلس هي الإسراع بإرسال الجيوش إليها والقضاء على الثوار الذين أرادوا بالأندلس الرجوع إلى عهد ملوك الطوائف، ثم قمع الأطماع النصرانية في الاستيلاء على المناطق الإسلامية.

ثورة ابن قسيِّ .. ثورة المريدين في البرتغال:
كان أول الثائرين بالجنوب الغربي للأندلس (البرتغال الحالية) هو أبو القاسم أحمد بن الحسين بن قسي (وهو رومي الأصل من بادية شلب، نشأ مشتغلا بالأعمال المخزنية، ثم تزهد -بزعمه- وباع ماله وتصدق بثمنه، وساح في البلاد، ولقي أبا العباس بن العريف في المرية قبل إشخاصه إلى مراكش، ثم انصرف إلى قريته. وأقبل على قراءة كتب أبي حامد الغزالي في الظاهر، وهو يستجلب أهل هذا الشأن محرضا على الفتنة وداعيا إلى الثورة في الباطن. ثم ادعى المهدوية منحرفة وتمويها على العامة وتسمى بالإمام) [3].

وسمى أتباعه (المريدين)، اتخذ شعار (التصوف) ستارا أخفى من ورائه طموحه السياسي، فتبعه كثير من زعماء غربي الأندلس، مثل ابن القابلة الذي كان أوفرهم ذكاء وأعظمهم حيلة فآثره ابن قسي وألقى إليه بأسراره وآماله وأطلعه على خططه. ثم الفقيه محمد بن عمر بن المنذر زعيم شلب، وسيد راي بن وزير رائد المريدين بمدينة يابرة وزعيم ثورتها ضد المرابطين. وفي سنة (539هـ / 1144م) سيطر كما يذكر صاحب البيان المغرب "فأول من قام بدعوتهم فيها -الأندلس أهل ميرتلة" [4].

وإن كان الخليفة عبد المؤمن قد أنكر على ابن قسي إدعاؤه الإمامة والمهدوية التي من شأنها معارضة مهدوية ابن تومرت. ويأبى هذا الأخير إلا أن يعبر البحر إلى المغرب ليتصل بالخليفة الموحدي في مدينة "سلا متبرئا من دعاويه وتائبا من مساويه في ربيع الآخر سنة 540هـ. ثم انصرف في المحرم سنة 541هـ صحبة الجيش الذي افتتح جزيرة طريف والجزيرة الخضراء، ولما فتحت شلب ترك ابن قسي عليها واليا" [5]. ولكن روح التوثب والانتهازية لم تكن لتفارقه. فما كاد يسمع بثورة ابن هود الماسي في المغرب حتى خلع طاعة الموحدين وأصبح مستظهرا بأمير مرابطي، فوجد نفسه في عزلة ويأس وافتضح أمره، فارتمى في أحضان النصارى مستنجدا مستغيثا.

"وداخل الطاغية ابن الريق صاحب قلمرية في إعانته وإمداده، فأظهر إجابته إلى مراده، وبعث إليه بفرس وسلاح، فأنكر ذلك أهل شلب، وفتكوا به، ونصبوا مكانه ابن المنذر الأعمى، معلنين بدعوة الموحدين، وذلك في جمادى الأولى من سنة 546هـ" [6]. وبذلك طويت صفحة من أخطر الصفحات في تاريخ البرتغال الإسلامية.

قيام إمارة البرتغال بقيادة ابن الريق:
تمكن الموحدون من السيطرة على جزء من أراضي البرتغال، بينما كانت المنطقة الواقعة حول حوض نهر الدويره إلى حدود جليقية والتي تضم مدن قلمرية وبازو وبراغة تؤلف ولاية صغيرة تابعة لمملكة قشتالة. وكان الفونسو السادس قد زوج ابنته غير الشرعية تيريسا (TERESA) من أحد نبلاء مقاطعة برجندية الفرنسية واسمه هنري (HENRIQUES) وقدم لهما مهرا هذه المقاطعة، ولكن على شرط تبعيتها هي وزوجها لعرش قشتالة.

إلا أن تيرسا وزوجها استغلا اضطراب الأحول بعد وفاة ألفونسو بغير وريث ذكر، فعملا على الاستقلال بالإمارة الجديدة التي أطلق عليها اسم عاصمتها القديمة برتقال (PORTUGAL)، ثم قام ابنهما ألفونسو إنريكي (ALFONSO HENRIQUES) -ابن الريق / الريك في المصادر الأندلسية/ 532هـ - 581/1138- 1185م)- بإعلان الاستقلال الذاتي أولا حاملا لقب صاحب قلمرية (COIMBRA).

ثم لم يلبث أن استقل تماما بعد انتصاراته على المسلمين واستيلائه على شنترين ثم على لشبونة في سنة 542هـ/1147م وتزايد طموحه بعد ذلك فواصل حملاته على مدن المسلمين الواقعة في حوض وادي آنه (GUADIANA)، كما انتزع منهم قلعة يابرة (EVORA ) سنة (561هـ/ 1166م). وأعلن نفسه ملكا على البرتغال، "وحكم مملكته من ذلك الحين آمنا لا يزعجه أحد من جيرانه النصارى، منتصرا في محاربة المسلمين".

وأخيرا صدر القرار البابوي المتعلق باستقلال مملكة البرتغال عن قشتالة وليون، بعد أن طال عليه الأمد، وأصدر البابا إسكندر الثالث بمقتضى مرسوم بابوي في سنة (574هـ / 1179م)، وفيه يمنح الفونسو أنريكي لقب الملك، وتوضع مملكة البرتغال الحرة من كل عهود الجزية تحت حماية الكرسي الرسولي.

إن الفونسو إنريكي ليستحق من جميع الوجوه أن يلقب بمؤسس المملكة البرتغالية. عرف كيف يذكي الحماسة الدينية في نفوس الشعب البرتغالي، وأن يغنم تأييده بإصدار دستور يحقق الحرية والعدالة لكل الطبقات، ويحيط وراثة العرش بضمانات تحول دون نشوب الحرب الأهلية، ويوطد دعائم القومية البرتغالية [7].

إذا كانت السنوات الأخيرة من حكم الخليفة عبد المؤمن (توفي 558هـ/ 1163م) قد شهدت ولادة الدولة البرتغالية وظهورها على مسرح التاريخ، فإن ابنه يوسف بن عبد المؤمن الخليفة الثاني لم يقف مكتوف اليدين أمام هذا الاستفزاز الذي أبداه الملك البرتغالي ابن الريق. فجهز حملة عسكرية بقيادة أخيه أبي حفص عمر وذلك سنة (565هـ/1170م) نحو أراضي البرتغال وليون واستعاد كل ما خسره المسلمون جنوبي وادي التاجة (RIOTAJO).

وفي سنة (567هـ/1171م) حاصر الموحدون مدينة شنترين (وهي من أمنع المدائن) [8] بجيش ضخم ولكن دون جدوى، فقد أرغموا على رفع الحصار بعد هزيمة فادحة، وكانت "البرتغال من بين الممالك النصرانية أشدها وطأة في غزو أراضي الموحدين، ولذا اعتزم أبو يعقوب يوسف، أن يسحق أخطر أعدائه بتفوق قواته بادئ ذي بدء، حتى إذا عم الرعب من جراء انتصاره استطاع أن يخضع الممالك الأخرى بسهولة. وكانت خطته تقضي أولا بمهاجمة مملكة البرتغال من البر والبحر، حتى ضفاف نهر دويرة، ثم الزحف من على ضفاف التاجة ودويرة إلى قلب مملكتي قشتالة وليون. وحشد لهذه الغاية قوات عظيمة، واجتمعت إليه فضلا عن الجيوش المغربية الجرارة، قوى مسلمي الأندلس. إذ بلغ عدد جنوده أكثر من ثمانية وسبعين ألف مقاتل، وكذلك اجتمع للمسلمين أسطول عظيم من سفن القتال وسفن النقل، مشحونة بالسلاح وآلات الحصار والمؤن، عند مصبي نهري الوادي الكبير ووادي آنة على أهبة لأن يؤيد البحر جهود الجيش البري ضد البرتغال" [9].

لقد توجه يوسف بن عبد المؤمن على رأس هذه الحملة إلى مدينة شنترين، فضرب الحصار عليها، وكانت خطته أن يسترجعها ثم يسترد لشبونة، ولكن تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن، فقد فشلت خطته بارتباك الجيش وسوء فهم خطته، ولازم سوء الحظ المسلمين، وأصيب الخليفة بطعنة توفي بعدها كما جاء في بعض المصادر. ويذكر صاحب المعجب أن الخليفة يوسف بن عبد المؤمن قد خرج في جيش وضايق المدينة -شنترين- وأخذ في قطع ثمارها وإفساد زروعها وشن الغارات على نواحيها. إلا أن العدو كان واثقا من حصانتها وشدة منعتها، فلأها أقواتا وسلاحا، وجلل اسوارها مقاتلة معهم الدرق والقسي والحراب.

فخاف المسلمون هجوم البرد وفيضان النهر فيصعب عليهم عبوره وينقطع عنهم المدد. فأشاروا على الخليفة بالرجوع إلى إشبيليا، على أن يعودوا إليها مرة أخرى. ووافقهم على ذلك. ولم ينتشر هذا القول كل الانتشار. فكان أول من قوض خباءه وأظهر الأخذ في أهبة الرحيل أبو الحسن المالقي ويدعى -خطيب الخلافة- فعبر في تلك العشية أكثر العسكر النهر، ولم يبق إلا من كان بقرب خباء أمير المؤمنين. وبات الناس يعبرون الليل كله وأمير المؤمنين لا علم له بذلك، فلما رأى الروم عبور العساكر، خرجوا منتهزين الفرصة إلى أمكنتهم في خيل كثيفة فحملوا على من يليهم من الناس، فانهزموا أمامهم، حتى بلغوا خباء الخليفة، فقتل على بابه من عيان الجند خلق كثير، أكثرهم من أعيان الأندلس، وخلص إلى أبي يعقوب فطعن تحت سرته طعنة مات منها بعد أيام يسيرة [10].

وخَلَفَهُ ابنه يعقوب المنصور (580 - 595هـ /1184 - 1199م) الذي جمع إلى عظمة السلطان السياسي، رسوخ العقيدة، وشدة الحرص على أحكام الشريعة وسنتها.

أما في البرتغال فقد توفي الملك ابن الريق وخلفه ابنه (سانجو الأول SANCHO-1-) الذي حكم بين (581 - 607هـ/1185 - 1211م) فرأى أن يبادر المسلمين بالهجوم، واتفق أن عددا كبيرا من المحاربين الصليبيين الإنجليز والألمان كانوا قادمين من فلسطين، فَرَسَا أسطولهم قبالة لشبونة، ولما كان الوقت متأخرا وقد دنا الشتاء، فقد استطاع سانجو ملك البرتغال أن يحملهم على الاشتراك معه في القيام بغزوة مشتركة ضد المسلمين في ولاية الغرب.

وبينما أرسل سانجو إلى باجة ويابرة اللتين فقدهما في الأعوام الأخيرة واللتين لم تكن تحرسهما حاميات قوية، جيشا غزاهما واستولى عليهما، إذ سار الأسطول إلى الجنوب قبالة لسان ولاية الغرب، وأنزل جيشا إلى البر على غرة من المسلمين، وحاصر النصارى في الحال مدينة شلب، وقطعوا عنها موارد الماء، فاضطرت إلى التسليم، وعقدت مع الملك سانجو دون علم الصليبيين عهدا بالخضوع، بيد أن ذلك لم ينجها من مصيرها المروع... وقسمت الغنائم وفقا لاتفاق سابق بين الصليبيين، ولكن المدينة كانت من نصيب الملك [11].

كان العداء بين المسلمين والنصارى مستمرا والهجمات المسيحية على الأندلس في استمرار مما دفع بالخليفة يعقوب المنصور إلى تجهيز حملة على الأندلس في ربيع الأول سنة (585هـ/ 1189م) "فارتحل عن الجزيرة الخضراء حتى نزل شنترين وشن الغارات على مدينة لشبونة وأنحائها. وانصرف إلى العدوة بثلاثة عشر ألف سبية من النساء والذرية. وفي سنة (587هـ/1191م) كتب إلى قواد الأندلس يأمرهم بغزو بلاد الغرب ويعلمهم أنه قادم عليهم في إثر كتابه، فاجتمع قواد الأندلس إلى محمد بن يوسف والي قرطبة، فخرج بهم في جيش عظيم من الموحدين والعرب والأندلس حتى نزل شلب فحاصرها, وشد عليها القتال حتى فتحها وفتح قصر أبي دانس ومدينة باجة ويابرة ورجع إلى قرطبة" [12].

تكررت الحروب والمواجهات بين المسلمين والنصارى، وطلب ألفونسو الثامن ملك قشتالة من الخليفة الموحدي يعقوب المنصور الصلح لمدة خمس سنوات، إلا أنه وقبل انصرام المدة أغار على بلاد المسلمين وحكم بالسيف في رقابهم، وبلغت طلائع جنده الجزيرة الخضراء دون أن تجد أمامهم قوة رادعة. ودفعته نشوة الانتصار إلى أن يوجه رسالة إلى الخليفة الموحدي فيها من الاستهزاء ما أقض مضجع الموحدين، فكان العبور يوم 20 رجب سنة (591هـ/1195م) مخترقا قلب إسبانيا إلى أن وصل هضبات الأرك (على بعد 11 كلم من مدينة ثيودادريال)، فكانت المعركة الشهيرة التي انتصر فيها يعقوب المنصور على الإسبانيين والبرتغاليين وتسلق بعدها قمة المجد، واشتهر اسمه في الشرق والغرب.

غير أن هذا المجد ما فتئ ينذر بالانهيار وخصوصا بعد وفاة الخليفة المنصور وولاية ابنه محمد الناصر، الذي جهز هو الآخر حملاته على الممالك النصرانية في شبه الجزيرة الإيبيرية فلم يستطع الصمود فحلت به الهزيمة في المعركة المعروفة باسم العقاب، وذلك سنة (609هـ/ 1212م). فكانت بداية الانهيار لدولة الموحدين وضياع الممالك الأندلسية (دول إسبانيا المسيحية والبرتغال).

[1] المعجب, ص337.
[2] انظر كتاب (الشعر في عهد المرابطين والموحدين بالأندلس) محمد مجيد السعيد, ص26, الدار العربية للموسوعات.
[3] انظر الحلة السيراء لابن الآبار, تحقيق حسين مؤنس, الجزء الثاني, ص197.
[4] الجزء الرابع, ص105.
[5] الحلة السيراء, الجزء الثاني, ص199.
[6] المرجع نفسه, ص200.
[7] انظر تاريخ الأندلس في عهد المرابطين والموحدين, يوسف أشباخ, ترجمة : محمد عبد الله عنان, الجزء الثاني, ص31و 32, مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر 1941م.
[8] انظر المعجب, للمراكشي, ص372.
[9] انظر: تاريخ الأندلس في عهد المرابطين والموحدين, يوسف أشباخ, الجزء الثاني, ص71و72.
[10] انظر المعجب, ص373-374-375, وابن أبي زرع في الأنيس المطرب بروض القرطاس, ص214 دار المنصور للطباعة والوراقة, الرباط- 1973م, يوسف أشباخ، تاريخ الأندلس في عهد المرابطين والموحدين, ص73 مرجع سابق, تاريخ ابن خلدون, الجزء السادس, ص241.
[11] انظر تاريخ الأندلس في عهد المرابطين والموحدين, يوسف أشباخ, الجزء الثاني, ص79و 80.
[12] انظر الأنيس المطرب بروض القرطاس, لابن أبي زرع, ص218و 219.
منقوووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
البرتغال الإسلامية في عهد الموحدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إبتلاء الأمة الإسلامية
» وسطية الحضارة الإسلامية
»  أثر التربية الإسلامية في أمن المجتمع الإسلامي
» هل مبادئ الديمقراطية العشر توافق الشريعة الإسلامية ؟
» قائمة بالمواضيع المكذوبة المنتشرة بالمنتديات الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملاك الروح :: ۩۞۩ ملاك التاريخ الاسلامي والعربي ۩۞۩-
انتقل الى:  

جميع الحقوق محفوظة لـمنتدى ملاك الروح
Powered by®https://ranosh.7olm.org
حقوق الطبع والنشر©2018 -2017
إن جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , فلا تتحمل الادارة اي مسؤولية تجاه تلك المشاركات