|
| العفو اشد انواع الانتقام | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
لؤلؤة الحياة عضوة مجلس الادارة
المزاج؟ : المهنة : عدد المساهمات : 3094 تاريخ التسجيل : 27/10/2010 العمر : 41 الموقع : ملاك الروح
| موضوع: العفو اشد انواع الانتقام 2011-01-27, 7:10 pm | |
| قصة مؤثرة وصلتني اتمنى ان تقراوها إن لذة الانتقام لا تدوم سوى لحظة, أما الرضا الذي يوفره العفو فيدوم إلى الأبد ارجوا ان تسامحوني اذا يوما غلطت في حق اي احد منكم ترى الدنيا فعلا ما تسوا اقرأ القصة وادع الله تعالى أن يرحم والدينا ويغفر لنا وللمسلمين والمسلمات قصه في غااااااية الروعه والانسانيه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه رسالة كتبتها فتاة مصرية إلى أحد المستشارين في المجلة تحكي فيها قصتها وتطلب فيها التوجيه والرأي .. أعجب من قصتها ما كتبه المستشار .. فإلى القصة والاستشارة : والدي متسلط سيدي أكتب لك من داخل القطار, لذا اغفر لي ارتعاشة الكلمات وسوء الخط, واستميح القراء عذرا في قسوة بعض التعبيرات وفجاجتها, ولكني لم استطع التعبير عن نفسي إلا بما حدث مجردا من أي تنميق أو تجميل. وأناشدك ألا تقسو علينا, فنحن بنات قسا الزمن علينا طويلا, وأرواحنا ـ كما أجسادنا ـ كلها ندبات وجروح. نحن ست بنات, خمس شقيقات, والصغيرة من أم أخرى.. عشنا أيام طفولتنا وصبانا في عذاب لا يمكن وصفه أو تخيله بسبب قسوة أب تجرد من كل مشاعر الإنسانية, ولم نهنأ, أو نغمض عيوننا إلا بعد موته الغريب والمفاجئ, موته استمر5 سنوات. دعني استرجع معك ذكرياتنا التي لا تفارقنا لحظة, فكل ألم عليه شاهد في الروح والبدن. استيقظت عيوننا منذ الميلاد, على أم كسيرة, باكية دائما, وأب لم نره في البيت إلا في يده سلك كهرباء عار, تنهال سياطه على أجسادنا, إذا بدر منا أي صوت.. هل يمكن تخيل طفل لا يبكي؟.. نعم, نحن, كنا نعي أن البكاء حتى في الأشهر الأولي يعني ألما غير مفهوم من يد شبح, لم نكن نعرف ماذا يمكننا أن نناديه. أتذكر الآن, عندما كان عمري5 سنوات, أمي حامل في شهورها الأولي, كانت تستحم, سقطت في الحمام, فأخذت تستغيث بصوت منخفض حتى لا توقظ أبي النائم, ولكنه للأسف استيقظ مع بكائها, هل يمكن أن تتوقع ماذا فعل؟ لا أنسى ملامح وجهه في ذلك اليوم, ملامح شيطانية مفزعة, لم يثنه دمها المراق علي الأرض, لم يفزعه, إنهال عليها ضربا ورفسا في بطنها وشدها من شعرها خارج الحمام, ونحن نبكي ونصرخ رعبا, حتى تجمع الجيران, وأخذها أحدهم فاقدة الوعي إلى المستشفى, بينما توجه هو إلى غرفة نومه. يومها أصبت أنا الأخرى بانهيار عصبي وظللت مريضة فترة طويلة. سيدي.. هل لك أن تتخيل ماهو جزاء أي واحدة فينا, لو لم تتفوق في المدرسة؟.. يحلق شعرها, ويغرس وجهها في صفيحة الزبالة ثم ينهال عليها ضربا بالسلك العاري حتى تفقد وعيها من شدة الألم. لم يكن أبي ينفق علينا, ولا تظن أنه كان فقيرا, بل كان كما يقولون يلعب بالفلوس لعب, معه أموال كثيرة من تجارة الغلال, ولكنه كان يأمرنا بالعمل ونحن أطفال لنشتري ملابس المدرسة, وننفق على أنفسنا. كنا نمسح سلالم أقاربنا والجيران مقابل أجر.. أما أمي فقد اشترى لها إخوالي ماكينة خياطة, إضافة إلى عملها في مصنع مجاور لمنزلنا حتى تنفق علينا. اقترح اخوالي على والدتي أن تترك له البنات الكبار, وتذهب معهم بالبنات الصغار, ولكن أمي رفضت خوفا على الكبار والصغار من بطشه وجبروته, فقد كانت ترى في وجودها بعض الحماية لنا. سيدي.. لايمكن لأحد تخيل معنى الذل والحرمان مثل الذي يعانيهما.. لن يستوعب أحد معنى استحالة أن تتحرك من موقعك في البيت أو تمشي حافيا لأن والدك نائم. لن يفهم أحد معنى أن ترتدي طوال العام ـ صيفا وشتاء ـ فستانا ممزقا, وتأكل رغيفا واحدا, وتنام الليل خائفا, وتصحو النهار مذعورا. لك أن تتخيل كل شيء, كل أنواع العذاب والقهر والألم, فليست أزمتنا الآن فيما فات, ولكن دعني أكمل لك: منذ14 عاما, أصيبت أمي بنزيف حاد, مما أغضب أبي, فانهال عليها ضربا, واستنجدنا بأخوالي, نقلناها إلى المستشفى, ولكن قضاء الله كان أسرع.. ماتت أمي.. كلمة الحنان في الحياة, ورفض القاسي تسلم جثتها حتى دفنها أخوالي. وفي الأربعين دخل أبي علينا البيت وفي يده مطلقة عمرها20 عاما قال إنها زوجته.. وقتها كنت أعيش معه أنا وشقيقتي الصغرى, بعد زواج شقيقاتي. جمعنا أبي وقال لنا: لو شكت لي منكم كلمة, فسأضع سلك الكهرباء في عيونكما, وفرغ شقيقتي من عملها في مقلاة اللب لتخدم زوجته الجديدة, أما أنا فكنت أسارع بالعودة من عملي, حتى أنظف البيت وأطهو لهما الطعام. المهم التفاصيل متعددة, ولكن الأهم أن أبي تزوج ثلاث مرات بعد أمي, وآخر واحدة حملت رغما عنه فطلقها, وعاش بدون زواج حتى حدث الآتي: سيدي.. منذ8 سنوات, ذهب والدي لأداء العمرة ولم يعد.. انقطعت أخباره عن الجميع منذ سفره.. توجه أعمامي عدة مرات إلي السفارة السعودية يسألون عنه بلا جدوى.. لا يعرف أحد له طريقا. هل تدري كيف كان إحساسنا مع كل يوم نتأكد من غيابه؟..أصابتنا كريزة ضحك, صرخنا زمن العذاب انتهى, روحة بلا رجعة..5 سنوات عشناها على أعصابنا حتى أقمنا دعوى أمام المحكمة لاعتباره مفقودا وعملنا إعلام وراثة. بعدها فقط بدأنا نشعر أننا آدميون.. انطلقنا في الشقة, مزقنا صوره, ألقينا بملابسه في صناديق القمامة, حتى الملاية التي كان ينام عليها والبطاطين التي استخدمها, شبشبه, الأكواب التي كان يشرب فيها, الكرسي الذي جلس عليه, كله حطمناه, تخلصنا منه, أتعرف ما الذي كان يؤلمنا ويعذبنا؟ أنه مات بدون عذاب, لم يعش أمامنا ذل المرض. حصلنا على أمواله التي حرمنا منها واكتنزها في البنك, كل واحدة فينا بدأت تتحدث عن أحلامها, واحدة ستشتري ذهبا, والأخري تشتري محلات ملابس, والثالثة تشتري سوق الخضار واللحوم, وهكذا بدأنا في تنفيذ أحلامنا, لا يعكر صفو حياتنا سوى منازعات أعمامنا فيما هو حق لنا. سيدي.. كان كل شيء يسير طبيعيا حتى جاء هذا اليوم.. في شهر رمضان الماضي دعتني زميلتي إلى عقد قرانها, وفيما أنا في طريقي إلى القاعة, لا أدري ما الذي دفعني للنظر خلفي, هل يمكن تصور من كان يجلس على الأرض؟.. إنه أبي, رجل عجوز ممزق الملابس, لا يمكن, هل عاد أبي, أصابني الفزع واستعدت كل تاريخي, اختبأت, خشيت أن يراني, ثم توجهت إليه وأنا ارتجف, نظرت إليه فلم يعرني اهتماما, استيقظت على نداء صديقاتي, فحضرت عقد القران, ثم توجهت إلى إمام المسجد وسألته: هل تعرف هذا الرجل, فقال لي إن أحد أقاربه أتي به منذ فترة من القاهرة وأخبرنا أنه كان يعالج في المستشفي, ويخدم في المسجد, ويغسل السلالم في العمارات المجاورة. هل يمكن تخيل ذلك, والدي الذي كان يصحو العصر من نومه, ويرتدي أفخر الثياب, يمسح السلالم ويجلس على الأرض. طلبت من الإمام أن يدعوه, وسألته إيه حكايتك فقال لي, إنه كان في مستشفي في السعودية, والسفارة هناك أخبرته أنه مجهول الاسم, وهو لا يتذكر أي شيء عن شخصيته, وعملوا له وثيقة سفر ورحلوه لمصر.. هو يحكي وأنا أستعيد كل المشاهد القديمة تفصيليا.. بكيت وبكيت, لم أعرف لماذا أبكي, هل هذا الرجل المنكسر الذي ينظر لي بمحبة وحزن هو أبي الظالم.. يمد يده ليأخذ مني بعض النقود, أتذكره وهو يقذف في وجهي صينية الطعام لأني نسيت شيئا, يعيدني صوته وهو يدعو لي : ربنا يطعمك ما يحرمك. سألته : مش فاكر أنت كنت إيه زمان؟ وأرد في نفسي : كنت شريرا, قاسيا, بتضرب بسلك الكهرباء والشلوت ومسمينا الحلاليف. نظر إلي طويلا وقال : أنا حاسس إن ربنا بيعاقبني على شيء عملته وغضبان علي. لا أعرف من أين أتيت بهذه الدموع, هل كنت أبكي عليه أم لأنني تذكرته وهو يجر أمي من شعرها وهي تنزف.. أتذكره وهو يرفض الذهاب إلى المستشفي لدفنها. عدت إلي البيت, دعوت شقيقاتي وحكيت لهن ما حدث, لم يصدقن ما سمعنه, فقررنا استدعاء محامينا, واتفقنا على الذهاب إليه لرؤيته.. إندفعنا نحوه, كادت واحدة تناديه بابا منعناها.. جلسنا معه وبدأ المحامي يحكي لي حكايتنا مع أبينا ـ الذي هو الجالس أمامنا ـ تعمدنا ذكر بعض كلماته مثل الحلاليف حتي نتأكد من ذاكرته, فوجئنا به يبكي ويقول : كيف لأب يفعل ذلك في بناته, أنا كان نفسي يكون لي بنات مثلكم.. قالت له أختي : مش يمكن ولادك لو عرفوا إنك عايش يتبروا منك, نظر إليها باندهاش قائلا : ليه يابنتي إنت قاسية قوي كده. المهم سيدي.. عدنا إلي البيت أكثر حيرة, جاء خالي لنا وأخبرناه, فقال إنه لابد أن يعود إلى بيته, فهذا حقه.. وقال المحامي : إنه لو عاد سيستعيد أمواله منكن, أعمامكم سيرفضون, وسيقدر عليكن, ولو عالجناه, قد يعود إلى ما كان عليه وينتقم منكن. قلنا مرة ثانية عذاب وذل وبهدلة. اتفقنا أن نذهب له كل شهر, نمنحه صدقة تكفيه وطعاما وملابس.. فكرنا في إدخاله مستشفي والانفاق عليه ولكن خشينا أن يشفي ويفهم ما فعلناه به فينتقم منا. سيدي.. عقولنا ترفض عودته, ولكن ضميري يؤلمني, صوت في داخلي يقول لي : إرحمي عزيزا ذل, إرحمي آباك في شيخوخته, يكفي ما يراه من عذاب, يغسل سلالم العمارات في عز الشتاء, ألا يكفي انتقام الله. منذ أيام ذهبنا إليه وجدناه مريضا في حجرة متواضعة بجوار المسجد, وقال لنا إمام المسجد : إن الطبيب أخبرهم بمرضه بالسكر والضغط وماء على الرئة.. أهل الخير أحضروا له الدواء.. وجدت بجواره كيسا فتحته وجدت به خبزا عفنا.. أتألم له ومنه.. أتذكر ذات صباح عندما استيقظ من النوم فلم يجد خبزا طازجا, ففتح رأس أمي بغطاء ماكينة الخياطة.. وها هو اليوم يأكل خبزا عفنا.. إن الله بحق يمهل ولا يهمل!. سيدي.. نعيش في أزمة بين ضمائرنا وبين ذكرياتنا المؤلمة.. نعجز عن الاتفاق على قرار.. فقررنا الاحتكام إليك, لعلك تساعدنا على اتخاذ القرار السليم بدون أن تظلمنا!. ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ وهذا رد المستشار هنا يظهر الفرق بين من ينطلق دائماً من الأصول الشرعية وبين من يبني آرائه على العواطف ومشاعر الآخرين سيدتي ألتمس الأعذار لمن يرى الظلم ويعاني منه, وتغيب أو تتأخر عدالة الله سبحانه وتعالى ـ لحكمة يعرفها ـ عن أنظار العباد.. ولكن عندما يأتي عقاب الله وإنتقامه من الظالم أمام عيني المظلوم وفي حياته, أتساءل كيف لهذا المظلوم أن ينقلب إلى ظالم غافلا عن عدالة الخالق العظيم الذي يمهل ولا يهمل. سيدتي.. من يقرأ الجزء الأكبر من رسالتك, لابد أن يغضب ويتألم ويطالب بالقصاص من مثل هذا الأب, ومن يقرأ الجزء الأخير, لابد أن يتمهل ويعيد النظر إلى الصورة مكتملة قبل أن يصدر حكمه بدون قسوة أو اندفاع عاطفي. أعتقد أنك لست في حاجة الآن للتعبير عن الرفض الكامل لسلوكيات والدك قبل فقدانه لذاكرته..فمهما كانت الكلمات فلن تعبر عن الألم والمهانة التي تعرضتم لها جميعا من سلوكيات هذا الأب, والذي لولا نهايته, لكان الكلام فيها لا ينتهي, فما فعله بعيد عن الإنسانية كل البعد, وليس فقط بعيدا عن الأبوة. ستقولين إنه الماضي الذي يعيش فيكن حتى الآن, ولكن الآن ليس أمامك إلا التعامل مع الحاضر من أجل المستقبل,فالعيش في الماضي لن يزيدكن إلا ألما. فعندما تصلني رسالة غاضبة من ابن لسوء سلوك أو رعاية أحد والديه, تطل أمام عيني الآية الكريمة : (وإن جاهداك على أن تشرك بي ماليس لك به علم, فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا..) الخالق, الجابر, المنتقم, عندما يصل الأمر إلى الدعوة للشرك به من أحد الأبوين, يأمرنا بعدم طاعتهما في هذا فقط, بينما يطالبنا سبحانه وتعالي بمصاحبتهما في الدنيا معروفا, هذا في حقه, فما بالنا لو الأمر يتعلق بنا نحن الأبناء البشر, ألا ترين أن في هذه المصاحبة والتكريم أمرا إلهيا يجب الامتثال إليه, فإذا سلمنا بذلك, واستندنا إلى أمر الإحسان ـ المتكرر في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة ـ إلى الوالدين, وقررنا أن يكون القرار ابتغاء لمرضاة الله, فإن قراركن سيكون واحدا ومحددا. سيدتي.. إن لذة الانتقام لا تدوم سوى لحظة, أما الرضا الذي يوفره العفو فيدوم إلى الأبد, واستمعي إلى قوله سبحانه وتعالي (وليعفوا وليصفحوا, ألا تحبون أن يغفر الله لكم ).... ألا تحبون أن يغفر لكم الله, كم هو مقابل زهيد, مهما تكن قسوة الأيام, فالتسامح يا عزيزتي جزء من العدالة. لا أريد أن أدخل معكم في فرضيات, لأن إذا قلت أنكن لو عالجتوه وأحسنتم إليه قد يعود إلى سيرته الأولى, سأقول لكم ومن أدراكن أن الله قد يعيد إليه ذاكرته الآن ويزداد انتقامه منكن لأنكن تركتموه. إن ما أنتن فيه من وفرة من حقه, إنه ماله حتى ولو كان ظالما .. لكن عودته وهو فاقد الذاكرة ـ على قدر ما أعرفه ـ لا يعطيه الحق القانوني في التصرف فيما يملك لأنه ليس أهلا لذلك, ولكننصيحتي لك ولشقيقاتك أن يكون قراركن خالصاً لوجه الله سبحانه وتعالى, وأن تذهبن إليه فورا وتعيدونه إلى بيته وتحرصن على علاجه, وثقي بأن الهناء والاستقرار والسعادة لن يعرفوا طريقهم إليكن إذا ظل أبوكن ملقى في الطريق. إن المنتقم يرتكب نفس الخطيئة التي ينتقم لأجلها, فلا تواصلن حياتكن وأنتن ترتكبن نفس الخطيئة, والأولى أن يبكي الابن من أن يبكي الأب, كما قالوا قديماً، ولا تنسي قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الوالد أوسط أبواب الجنة، فأضع ذلك الباب أو احفظه). بل وأكثر من ذلك تغليظه صلى الله عليه وسلم بحق الوالد فقال: (ما بر أباه من شد إليه الطرف - يعني نظر إليه بحدة). وعندما جاء شاب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه أبيه ليقاضيه بدين عليه (يعني الوالد مقترض من الولد) فماذا قال النبي للشاب: قال: (أنت ومالك لأبيك).. وخذي وعد الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: (عفا الله عما سلف, ومن عاد فينتقم الله منه, والله عزيز ذو انتقام) .. | |
| | | أدهم مراد ملاك سوبر
المزاج؟ : المهنة : عدد المساهمات : 15567 تاريخ التسجيل : 28/10/2010 العمر : 39 الموقع : ملاك الروح
| موضوع: رد: العفو اشد انواع الانتقام 2011-01-27, 7:21 pm | |
| تسلمى لؤلؤه الغاليه
بجد قصه مؤثره لكى منى كل الود
مواضيعك كلها مفيده وتمس القلب فورا دمتى بخير وفى امان الله .. | |
| | | لؤلؤة الحياة عضوة مجلس الادارة
المزاج؟ : المهنة : عدد المساهمات : 3094 تاريخ التسجيل : 27/10/2010 العمر : 41 الموقع : ملاك الروح
| موضوع: رد: العفو اشد انواع الانتقام 2011-01-27, 7:25 pm | |
| اشكرك من القلب على سرعة ردودك الجميلة ودعواتك الطيبة ربي يشرح قلبك وينوره على طوول حماك الله ورعاك وجعل الفردوس مأواك | |
| | | همسات الروح المشرفة العامة
المزاج؟ : المهنة : عدد المساهمات : 5245 تاريخ التسجيل : 30/01/2013 العمر : 54 الموقع : ملاك الروح
| موضوع: رد: العفو اشد انواع الانتقام 2016-09-29, 11:20 am | |
| | |
| | | | العفو اشد انواع الانتقام | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر | |
المواضيع الأخيرة | » سحر الكلمات على القلوب 2024-11-19, 5:23 pm من طرف عطر الورد» الفاتحة على روح والدتي الغالية جزاكم الله خيرالجزاء2024-11-19, 5:13 pm من طرف عطر الورد» عايز افضفض 2024-11-13, 3:35 pm من طرف عطر الورد» ماذاستكتب على جدارمنتدى ملاك الروح ؟2024-11-13, 3:19 pm من طرف عطر الورد» همسة حنين....2024-11-13, 3:17 pm من طرف عطر الورد» صباحيات مسائيات معطرة بوجودكم مع ملاك الروح2024-11-13, 3:15 pm من طرف عطر الورد» أمرأه من نار2024-11-12, 8:31 pm من طرف ميوس تميمي» "شجرة البؤس"2024-11-10, 3:13 pm من طرف عطر الورد» رغم الغياب2024-11-10, 3:11 pm من طرف عطر الورد» تحية سلام ومحبة2024-11-06, 10:02 pm من طرف زهية» جمعة طيبة إن شاء الله2024-10-25, 12:02 pm من طرف عطر الورد» استغفر الله العظيم واتوب اليه2024-10-20, 7:06 pm من طرف المحبة في الله» شاركونا فى حملة مليون صلاة على النبى 2024-10-20, 7:04 pm من طرف المحبة في الله» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته2024-10-20, 7:03 pm من طرف المحبة في الله» القرآن : ينفع ، يشفع ، يرفع ، فلا تهجروه 2024-10-16, 6:40 am من طرف عطر الورد» سجل حضورك اليومي بالدعاء للمسجد الأقصى2024-10-01, 7:44 pm من طرف عطر الورد» سجل حضورك اليومي بالدعاء لمرضى المسلمين2024-10-01, 7:42 pm من طرف عطر الورد» أنجح العلاقات هي التي تبنى على وضوح الحقوق والواجبات 2024-09-30, 8:26 am من طرف عطر الورد» الحدود الشخصية ، من هنا البداية2024-09-30, 8:23 am من طرف عطر الورد» اذكـار الصبـاح والمساء2024-09-28, 6:49 am من طرف عطر الورد» اشــــراقــــات ....2024-06-15, 8:43 pm من طرف المحبة في الله» عيد اضحى مبارك عليكم جميعا 2024-06-15, 8:30 pm من طرف المحبة في الله» واحدة من أجمل الجمل التي قرأتها2024-04-27, 7:04 pm من طرف عطر الورد» نصيحة من القلب2024-04-27, 7:00 pm من طرف عطر الورد» عيد فطر مبارك كل عام وأنتم بخير وصحة وسلامة 2024-04-11, 9:56 am من طرف عطر الورد» دعاء رمضان2024-04-02, 7:56 am من طرف عطر الورد» قطرات الندى2024-03-28, 12:08 pm من طرف عطر الورد» لماذا نصوم يا أمي؟2024-03-24, 8:05 am من طرف عطر الورد» رمضان كريم كل عام وأنتم إلى الرحمن أقرب 2024-03-10, 11:32 pm من طرف المحبة في الله» شاركونا فى حملة مليون صلاة على النبى2024-03-10, 11:31 pm من طرف المحبة في الله» هل من موحد؟؟؟؟؟2024-03-10, 11:30 pm من طرف المحبة في الله» زهرة من بستان الخير2023-06-10, 4:58 pm من طرف ابو ريهام» الى الاقلام التى رحلت عنا 2023-03-27, 12:37 am من طرف ابو ريهام» يوما ما كان كل شيئ على ما يرام 2023-03-26, 9:00 am من طرف عطر الورد» أين الفرح يا أبي... أين طيفك يا أبي2023-03-11, 4:43 pm من طرف عطر الورد» نحن لسنا بحاجة إلى عـيد (الحب)2023-02-14, 4:16 pm من طرف عطر الورد» جميل أن نسأل عن أصدقائنا الغائبين عن المنتدى.2023-01-27, 3:50 pm من طرف عطر الورد» روضة منتدى ملاك الروح للأدعية الاسلامية2023-01-27, 7:44 am من طرف أبوحيدرحباب» من أجمل الأقوال 2023-01-23, 10:42 am من طرف عطر الورد» وصية محب....2023-01-21, 8:25 pm من طرف عطر الورد |
المصحف الالكتروني |
|
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 2011 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو احمد مصلح فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 297389 مساهمة في هذا المنتدى في 27802 موضوع
|
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 241 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 241 زائر
لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 287 بتاريخ 2024-10-05, 9:46 pm
|
|